- إنضم
- 20 مارس 2024
- المشاركات
- 16
- مستوى التفاعل
- 48
- نقاط
- 395
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- الجزائر
- توجه جنسي
- انجذب للذكور
أهلا بيكم , سأحكي لكم قصة أول زب ذقت حلاوته فعليا
قبل سنوات طويلة عندما كنت بعمر 20 سنة أيام الجامعة ومن الفراغ الكبير فتحت حساب فيس بوك باسم سكسي و دخلت للقروبات المثلية في منطقتي حتى أتسلى و أغير جو و حتى أرى الكثير من الازبار ( أعشق منطقة بين الأفخاذ و اول منطقة تشدني في الرجال ) و هكذا لمدة أشهر كنت أتسلى و اشبع فضولي بهذه الطريقة حتى جاءت الفرصة التي غيرت مجرى الأحداث .
ففي احدى الليالي بعد ال11 ليلا نشر أحدهم منشورا فيه صورة من منطقتي ( تبعد عن بيتنا 1 كم فقط ) وقال من هنا نلتقي ؟ هنا تبادر لي أن أرد عليه و نلتقي نجلس ندردش و فقط نتسلى يعني , المهم دخلت للخاص و اتفقنا نلتقي و لكنه اشترط عليا القبلات و الاحضان فقبلت على الفور و اشترطت أن أرى زبه و إذا أعجبني سأرضعه فوافق و قال لي نقطة ضعفي الرضع . نهضت من فراشي بسرعة وذهبت للحمام اغتسلت قليلا تحسبا هه و غيرت ملابسي و خرجت للطريق العام و اتصلت به فجاءني حيث أقف و فتح لي باب السيارة فدخلت و كدت يغمى عليا , لأني وجدت رجلا بأتم معاني الكلمة فهو أسمر طويل ممتلىء ( ليس سمينا لكنه يملك كرشا صغيرة مثيرة ) وجهه رجولي و صوته خشن و زبه من أروع ما رايت زب متوسط معدل في جهة سرواله الأيمن كأنه يقربه لي و يدعوني للعبث منه . المهم جلست خجلا متكورا على ذاتي ففهم أني لا أريد شيء و أنا خجلان فقط
قال لي مابك ألم أعجبك ؟ هل نفترق ؟ لا أريد احراجك
رددت لالا الأمر ليس هكذا . أنا خجلان فقط
خجلان أليس هناك امر آخر
لالا أنت كامل مكمل و هاهي قبلة
و اقتربت منه في قبلة عميقة استمرت كثيرا حتى نسينا أننا في طريق عام و بعد القبلة ذاب الجليد و صرنا كأننا نعرف بعضنا من سنوات فقلت له لماذا نتحرك من هنا لمكان آمن و نأخذ راحتنا وهو فرح كثيرا و انطلق وقال لي لديا بيت فارغ لنذهب له فوافقت و انطلقنا و في الطريق لم اصبر عليه و فتحت سرواله و بدأت الرضيع وهو يوجهني كيف أرضع ( أول مرة يدخل زب في فمي ) و هكذا و قبل الوصول الى البيت افرغ لبنه في فمي و من شدة تقززي كدت اتقيأ فوق حجره و أوقف السيارة لاتقيأ خارجا و اغسل فمي و نعاود الانطلاق لبيته , بعد ربع ساعة وصلنا البيت و دخلنا بهدوء و مباشرة اتكأ على سرير واسع و فتح ذراعه في اشارة لي حتى اتكأ في حضنه ولم أكذب خبرا هههه اتكأت في حضنه وضعت رأسي على صدره و احتضنته بكلتا يدي وهو احتضنني بيد و الأخرى اخرج بها زبه من سرواله ثم رفع بها رأسي و دخلنا في قبلة عمييقة جدا ثم بدأت بنزع ملابسه و هو أيضا بدأ بنزع ملابسي حتى صرنا عراة بلا ملابس وهنا قفزت لارضع زبه و بدأت الرضع بشكل هستيري وهو يصرخ و حين انتصب زبه مثل الحديد امسكني من راسي و استلمني في قبلة دافئة حنونة ثم قال
هل تسمح لي حبيبي
من ضعفي و رغبتي فيه قلت بلا تردد أنا ملكك
رماني على السرير بكل حنان و صار صدري على السرير و طيزي في حافته و نزل بصق على خرمي بكل هيجان و رجولة فصرخت من اللذة و بدأ لحس الخرم بسرعة ثم وضع راس زبه على الخرم و قبل رقبتي و قال في اذني
حين تحس بالالم قلي حتى اتوقف
حاضر قلت
وبدأ ادخال زبه و كلما تالمت توقف ليقبل رقبتي ثم يواصل حتى دخل الرأس و هنا توقف و بدأ يدخل الزب و يخرجه و انا أصرخ وهو يصبرني بكلامه العسلي و قبلاته و عندما قرب الافراغ أمرني بتغيير الوضعية فاتكأت على بطني كاملا على السرير و اتكأ فوقي و صار ينهشني بفمه في رقبتي و اذناي و يعبث بصدري بيديه ويسرع في ادخال الزب و انا ذائب سكران من المتعة ثم توقف عن الاخراج وترك زبه داخل طيزي و صرخ بقوة فاحسست بشيء ينبض بقوة داخلي و شيء حار و ساخن يغرق طيزي و يسيل بين الفلقتين و ارتما عليا بكل ثقله وهو يتنفس بحرارة و هنا من المتعة قذفت منيي , و هكذا كنا قد استمتعنا و فرحنا ببعضنا و بعدها اغتسلنا معا و صرنا نلتقي دائما و بقيت احبه و اكن له مشاعر خاصة فهو الفحل الأول الذي ركبني و أذاقني حلاوة الزب
قبل سنوات طويلة عندما كنت بعمر 20 سنة أيام الجامعة ومن الفراغ الكبير فتحت حساب فيس بوك باسم سكسي و دخلت للقروبات المثلية في منطقتي حتى أتسلى و أغير جو و حتى أرى الكثير من الازبار ( أعشق منطقة بين الأفخاذ و اول منطقة تشدني في الرجال ) و هكذا لمدة أشهر كنت أتسلى و اشبع فضولي بهذه الطريقة حتى جاءت الفرصة التي غيرت مجرى الأحداث .
ففي احدى الليالي بعد ال11 ليلا نشر أحدهم منشورا فيه صورة من منطقتي ( تبعد عن بيتنا 1 كم فقط ) وقال من هنا نلتقي ؟ هنا تبادر لي أن أرد عليه و نلتقي نجلس ندردش و فقط نتسلى يعني , المهم دخلت للخاص و اتفقنا نلتقي و لكنه اشترط عليا القبلات و الاحضان فقبلت على الفور و اشترطت أن أرى زبه و إذا أعجبني سأرضعه فوافق و قال لي نقطة ضعفي الرضع . نهضت من فراشي بسرعة وذهبت للحمام اغتسلت قليلا تحسبا هه و غيرت ملابسي و خرجت للطريق العام و اتصلت به فجاءني حيث أقف و فتح لي باب السيارة فدخلت و كدت يغمى عليا , لأني وجدت رجلا بأتم معاني الكلمة فهو أسمر طويل ممتلىء ( ليس سمينا لكنه يملك كرشا صغيرة مثيرة ) وجهه رجولي و صوته خشن و زبه من أروع ما رايت زب متوسط معدل في جهة سرواله الأيمن كأنه يقربه لي و يدعوني للعبث منه . المهم جلست خجلا متكورا على ذاتي ففهم أني لا أريد شيء و أنا خجلان فقط
قال لي مابك ألم أعجبك ؟ هل نفترق ؟ لا أريد احراجك
رددت لالا الأمر ليس هكذا . أنا خجلان فقط
خجلان أليس هناك امر آخر
لالا أنت كامل مكمل و هاهي قبلة
و اقتربت منه في قبلة عميقة استمرت كثيرا حتى نسينا أننا في طريق عام و بعد القبلة ذاب الجليد و صرنا كأننا نعرف بعضنا من سنوات فقلت له لماذا نتحرك من هنا لمكان آمن و نأخذ راحتنا وهو فرح كثيرا و انطلق وقال لي لديا بيت فارغ لنذهب له فوافقت و انطلقنا و في الطريق لم اصبر عليه و فتحت سرواله و بدأت الرضيع وهو يوجهني كيف أرضع ( أول مرة يدخل زب في فمي ) و هكذا و قبل الوصول الى البيت افرغ لبنه في فمي و من شدة تقززي كدت اتقيأ فوق حجره و أوقف السيارة لاتقيأ خارجا و اغسل فمي و نعاود الانطلاق لبيته , بعد ربع ساعة وصلنا البيت و دخلنا بهدوء و مباشرة اتكأ على سرير واسع و فتح ذراعه في اشارة لي حتى اتكأ في حضنه ولم أكذب خبرا هههه اتكأت في حضنه وضعت رأسي على صدره و احتضنته بكلتا يدي وهو احتضنني بيد و الأخرى اخرج بها زبه من سرواله ثم رفع بها رأسي و دخلنا في قبلة عمييقة جدا ثم بدأت بنزع ملابسه و هو أيضا بدأ بنزع ملابسي حتى صرنا عراة بلا ملابس وهنا قفزت لارضع زبه و بدأت الرضع بشكل هستيري وهو يصرخ و حين انتصب زبه مثل الحديد امسكني من راسي و استلمني في قبلة دافئة حنونة ثم قال
هل تسمح لي حبيبي
من ضعفي و رغبتي فيه قلت بلا تردد أنا ملكك
رماني على السرير بكل حنان و صار صدري على السرير و طيزي في حافته و نزل بصق على خرمي بكل هيجان و رجولة فصرخت من اللذة و بدأ لحس الخرم بسرعة ثم وضع راس زبه على الخرم و قبل رقبتي و قال في اذني
حين تحس بالالم قلي حتى اتوقف
حاضر قلت
وبدأ ادخال زبه و كلما تالمت توقف ليقبل رقبتي ثم يواصل حتى دخل الرأس و هنا توقف و بدأ يدخل الزب و يخرجه و انا أصرخ وهو يصبرني بكلامه العسلي و قبلاته و عندما قرب الافراغ أمرني بتغيير الوضعية فاتكأت على بطني كاملا على السرير و اتكأ فوقي و صار ينهشني بفمه في رقبتي و اذناي و يعبث بصدري بيديه ويسرع في ادخال الزب و انا ذائب سكران من المتعة ثم توقف عن الاخراج وترك زبه داخل طيزي و صرخ بقوة فاحسست بشيء ينبض بقوة داخلي و شيء حار و ساخن يغرق طيزي و يسيل بين الفلقتين و ارتما عليا بكل ثقله وهو يتنفس بحرارة و هنا من المتعة قذفت منيي , و هكذا كنا قد استمتعنا و فرحنا ببعضنا و بعدها اغتسلنا معا و صرنا نلتقي دائما و بقيت احبه و اكن له مشاعر خاصة فهو الفحل الأول الذي ركبني و أذاقني حلاوة الزب